فيديو: للبنات وبس 10 أفكار وحيل هتنغعك في حياتك اليومية !! 2024
استطلاع يوم أمريكا لإعادة التدوير
بالنظر إلى أن جيل الألفية قد نشأ في عصر من الوعي البيئي المتزايد والتثقيف البيئي في المدرسة وفي أماكن أخرى، يفترض المرء أن عاداتهم في إعادة التدوير ستكون أكثر رسوخا وأقل جرأة من الأجيال الأكبر سنا. ووفقا للاستطلاع الذى ترعاه المعهد الدولى لبحوث الخردة ومعهد صناعات اعادة تدوير الخردة، فان الجيل الاصغر قد يكون اقل "خضراء" مما اعتقده الكثيرون.<1>>
وجد هذا الاستطلاع، الذي أجري من خلال استطلاع عبر الإنترنت لأكثر من 000 2 من البالغين الأمريكيين، أن البالغين الأصغر سنا في الولايات المتحدة في الفئة العمرية 18-34 أقل احتمالا بكثير لأن يقولوا إنهم يعيدون تدويرها دائما إلى حيث بلغت 33 في المائة مقابل 48 في المائة من الأشخاص البالغين من العمر 35 عاما فما فوق. كما أن البالغين الأصغر سنا الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عاما هم أكثر عرضة للتعبير عن رغبتهم في إعادة تدويرهم أكثر من أي فئة عمرية أخرى - لتصل إلى 37 في المائة مقابل 22 في المائة من الأشخاص 35 سنة فما فوق.
من الواضح أنه لا بد من بذل المزيد من الجهود لتشجيع إعادة التدوير وفهم أفضل لماذا لا ترى الأجيال الشابة الفوائد البيئية والبيئية والاقتصادية التي توفرها إعادة التدوير. "
ووفقا للاستطلاع، فإن الأمريكيين يرغبون في تحسين إمكانية الوصول لإعادة التدوير. ويعتقد حوالى 90 فى المائة من الامريكيين ان مواقع جمع اعادة التدوير يجب ان تكون اكثر ملاءمة.
- غيرها من المواد الغذائية للفكر ولدت من قبل الدراسة:
- 65 في المئة من الأمريكيين يتفقون على أنها ربما لن إعادة تدوير منتج غير مناسب لإعادة التدوير.
- هناك درجة من الشك حول إعادة التدوير. أما أولئك الذين يعانون من عدم اليقين بشأن ما إذا كان البند قابلا لإعادة التدوير بنسبة 26 في المائة، في حين أشار 6 في المائة منهم إلى أنهم لا يعتقدون أن المواد التي يضعونها في تيار إعادة التدوير قد أعيد تدويرها بالفعل. ومن املرجح أن يقل عدد الذين تتراوح أعمارهم بني 18 و 34 عاما) 33 في املائة (أنهم غير مؤكدني ما إذا كان البند قابل إلعادة التدوير مقابل األشخاص 35 سنة فما فوق) 22 في املائة (.
- عموما، يعتقد حوالي 40 في المئة من الأميركيين إعادة التدوير أمر بالغ الأهمية للحد من استهلاك الطاقة، ومع ذلك، فإن البالغين البالغين من العمر 65 عاما فما فوق هم أكثر احتمالا (46 في المئة) من الذين في الفئة العمرية 18-34 (36 في المئة) هذه.
- ويشير 94٪ من الأميركيين إلى أنهم يعيدون تدويرها، ومع ذلك فإن الذين تتراوح أعمارهم بين 35 سنة وأكبر هم أكثر احتمالا (48٪) أن يقولوا أنهم يعيدون تدويرهم بانتظام من الفئة العمرية 18-34 (33٪). كبار السن يقولون أنها إعادة تدوير أكثر من ذلك. وبالنسبة للأشخاص بعمر 65 سنة فما فوق، يقول 54 في المائة أنهم يعيدون تدويرهم بانتظام مقابل 43 في المائة في الفئة العمرية 35-44 سنة.
وعلى نفس المنوال، في حين يعتقد 68 في المئة من الأميركيين إعادة التدوير هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به، فإن النسبة المئوية للاتجاهات نحو الانخفاض مع التقدم في السن، مع 62 في المئة فقط من مجموعة 18-34 تقول أن الاعتقاد مقابل 78 في المئة من الناس 65 عاما و اكبر سنا.
هل يعاد تدوير الشباب؟
في حين أن الأدلة تتفق مع رأي العديد من الخبراء الذين يقترحون أن هناك حاجة إلى المزيد من العمل مع الأجيال الشابة لغرس المعتقدات والسلوكيات إعادة التدوير، والدراسة يخلق عددا من الأسئلة. على سبيل المثال، هل الانحراف بين شيء قديم وشاب جديد، أم أنه كان دائما عاملا؟ وبالنظر إلى أن الشباب يستهلكون أكثر عموما، وأكثر نشاطا، وأقل تنظيما في نمط الحياة من كبار السن، وهذا من شأنه أن يجعل إعادة التدوير أقل ملاءمة. وعالوة على ذلك، هل تشير هذه النتيجة إلى أن تعليم إعادة التدوير في المدارس غير فعال، أم أنه أكثر من تأخر مع دخول أطفال المدارس اليوم مرحلة البلوغ؟ بالتأكيد هناك حاجة إلى مزيد من البحوث، ومع التركيز المستمر على الراحة.حول إعادة تدوير المعادن
تقدم هذه التقارير لمحة عامة عن إعادة تدوير المعادن، فضلا عن فوائدها البيئية والاقتصادية.
تغيير المعتقدات مقابل تغيير السلوك في المستهلكين
إن تغيير المعتقدات الطويلة للمستهلك أمر صعب. ولكن لا يجب عليك تغيير المعتقدات للحصول على المستهلكين لشراء المنتج الخاص بك أو استخدام الخدمة الخاصة بك.
لا تركز على الاختلافات بين الأجيال في العمل
تركز نهج الموارد البشرية والإدارة على الأجيال الاختلافات هي خطأ. وتبين البحوث أن الاختلافات بين الأجيال غير موجودة.